Advertisements

ريم يوسف؛ وروت الدكتورة ريم يوسف قصة تبنيها من قبل إحدى الأسر، مشيرة إلى أنها لم تكن مثل أصدقائها، فهي فتاة متبناة وجاءت من دار للأيتام، مؤكدة أن ذلك لم يمنعها من تحقيق حلمها.

وأشارت يوسف إلى أن أسرتها بعد فضل الله كان لها دور كبير في ما حققته، وأنه رغم تأخرها عن من في عمرها بـ 5 سنوات، إلا أنه لم يكن هناك سبيل لها للاستسلام.

وشددت على أنها تشعر بفخر كبير لأنها أصبحت الآن طبيبة أسنان تخدم دينها ووطنها وأسرتها، وتقدم نصائحها لزملائها في دور الأيتام بضرورة التغلب على الصعوبات، وسوف تحقق هدفك.

بينما علقت والدة ريم التي تبنتها: “فرحتي اليوم لا توصف. فرحة الأم بأغلى إنسان في حياتها، وريم أغلى إنسان في حياتي أعطاني إياها ربي”.

Advertisements