تعتبر العطور وسيلةً أساسية للتعبير عن الشخصية والجاذبية، ومع تنوع الخيارات المتاحة، تبرز بعض المجموعات العطرية بتميزها وتفردها. ولذلك، من بين هذه المجموعات، تأتي “مجموعة بيقاسوس” من دار عساف للعطور، التي أُطلقت في بداية عام 2025، لتجسد الفخامة والقوة، وتعكس روح المغامرة والحرية. ولكن، قد اختير اللاعب العالمي كريم بنزيما كوجه إعلاني لهذه المجموعة، مما أضفى عليها لمسةً من التميز والهيبة.
عدد عطور مجموعة بيقاسوس في عساف
تتكون مجموعة بيقاسوس من ثلاثة عطور مذهلة، كل واحد منها يعبر عن شخصية فريدة ومتميزة.
العطور المكونة لمجموعة بيقاسوس
1. بيقاسوس وايلد – 100 مل: كأنه عاصفةٌ من الأناقة تنطلق بلا قيود. ولذلك، يحمل بيقاسوس وايلد في طيّاته جوهر الحرية المطلقة، حيث تمتزج القوة بالغموض في توليفةٍ آسرة لا تعرف الحدود.
- المكونات العليا: البرغموت الإيطالي، الفلفل الوردي.
- المكونات الوسطى: الورود، الياسمين، زهرة البرتقال.
- المكونات الأساسية: العنبر، خشب الصندل، الباتشولي، الفانيليا.
2. اللّور بيقاسوس – 50 مل: يجسد هذا العطر القوة والإغراء، مستوحى من الحصان الأسطوري “بيقاسوس” من الميثولوجيا اليونانية، المعروف بكونه لا يهزم في المعارك. ولكن، يعكس العطر الروح الأسطورية لهذا الكائن البري الخيالي، ليقدم تجربة عطرية لا تقاوم.
- المقدمة العطرية: البرغموت الإيطالي المشرق، النعناع التوتي الطازج، الزعفران.
- قلب العطر: الورد، الخزامى، الكراميل.
3. عطر بيقاسوس من مارلي – 125 مل: عطر شرقي للرجال يعيدك إلى أمجاد الملكية في القرن الثامن عشر. ولذلك، يحمل طابع النبل والفروسية والقوة بين ثناياه، لتحصل على رائحة نقية وجذابة.
أهمية اختيار العطر المناسب
يعتبر اختيار العطر المناسب جزءًا أساسيًا من إطلالة الفرد، حيث يمكن للعطر أن يعكس شخصيته ويترك انطباعًا دائمًا لدى الآخرين. ولذلك، تقدم مجموعة بيقاسوس من عساف خيارات متنوعة تناسب مختلف الأذواق، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن التميز والجاذبية.
خاتمة
في الختام، تعد مجموعة بيقاسوس من عساف تجسيدًا للفخامة والقوة، حيث تعكس روح المغامرة والحرية من خلال عطورها الثلاثة المتميزة. ولكن، سواء كنت تبحث عن عطر يعبر عن الأناقة المطلقة، أو القوة والإغراء، أو النبل والفروسية، فإن هذه المجموعة توفر لك الخيار الأمثل لتعبر عن شخصيتك بأفضل صورة. سؤال مسابقة عساف: كم عدد عطور مجموعة بيقاسوس ويكون عددها 3 عطور.
